مرحبًا بك في كن مستقبليًا
في الأوقات الصعبة ، قد يكون التفكير في المستقبل أمرًا مربكًا. حيث يمكن لمعظمنا تخيل المستقبل الذي نعرفه فقط؛ من خلال تجربة عشناها من قبل في الحياة الواقعية أو من خلال الأفلام. غالباً ما نفترض أن مستقبل العمل سيستمر كالمعتاد، ولكن عندما نواجه بتغييرات مفاجئة فغالبًا ما يكون قد فات الأوان، كوننا نفتقر إلى المهارات والوسائل اللازمة للاستجابة بفعالية، أو ليس لدينا رؤية مقنعة للمستقبل للمضي قدمًا. بعبارة أخرى: نحن غير قادرين على التكيف أو الإبداع
لكن "المستقبلي" يتبنى التغيير قبل حدوث الاضطراب والمفاجآت، حيث يوسع المستقبلي ما هو ممكن من خلال استكشاف المستقبل البديل والمفضل بطريقة إبداعية وتشاركية. في الجوهر ، يستخدم المستقبلي المستقبل لتغيير الحاضر، لحل مشاكل الغد اليوم. هذه هي المهارات القيادية التي ستتعلمها في هذه الدورة التدريبية "كن مستقبليًا" مع الخبير العالمي سهيل عناية الله.
انضموا إلينا في رحلة عبر عالم الدراسات المستقبلية، حيث سنشارك معكم خبرتنا في العمل كمستقبليين. حيث سنزودكم في نهاية المطاف بفهم للدراسات المستقبلية وستكون في طريقك لتصبح رائدًا مستقبليًا وقائدًا أكثر مرونة وقدرة على إحداث التغيير.
شاهد الفيديو التالي حول هذا المساق التدريبي
تعرف الى المحاضر الرئيسي
اسمي الدكتور سهيل عناية الله، أشغل حالياً كرسي اليونسكو للدراسات المستقبلية، واستاذ علوم سياسية في جامعة تامكانغ في تايبيه (المعهد العالي للدراسات المستقبلية). كما أنني أيضاً زميل في كلية ملبورن للأعمال في جامعة ملبورن.
كما أنني مرتبط بجامعة ساينس إسلام في كوالالمبور-ماليزيا، والتي تستضيف كرسي اليونسكو للدراسات المستقبلية.
في الفترة بين2001-2020، عملت كأستاذ مساعد في جامعة صن شاين كوست في أستراليا، وفي عام 2017، كنت زميلاً زائراً في مركز الدراسات الاستراتيجية والسياسية في بروناي - دار السلام. ومن عام 2011 إلى عام 2014، كنت أستاذاً مساعداً في مركز الدراسات الأمنية في جامعة ماكواري- سيدني.
الاستشارات
بناءً على المشكلة التي تواجهها أنت أو مؤسستك، سنطبق الطرق المناسبة للمشاركة في إنشاء استراتيجيات تحويلية. فمثلاً
تطوير سيناريوهات لمؤسستك أو نفسك
تطوير طرق التحليل السلبي متعدد الطبقات على مؤسستك
تطبيق التحليل السلبي متعدد الطبقات على رحلة حياتك - إنشاء رؤية مستقبلية جديدة واستعارة داعمة.
الدراسات المستقبلية
ستمنحك هذه الدورة التدريبية فرصة للتعمق في المعرفة والأساليب والأدوات التي تحتاجها لإتقان نهج الركائز الستة للدراسات المستقبل وتحويل المستقبل. لقد امضيت 40 عامًا من خبرتي كمستقبل في رحلة التعلم هذه.